KPMG تعلن عن الفائزين في تحدي الأفكار السنوي السابع عشر

أعلنت شركة KPMG أن فريقًا طلابيًا يمثل المعهد الهندي للتكنولوجيا قد فاز بتحدي الأفكار العالمي السنوي السابع عشر، الذي أقيم تقريبًا في الفترة من 24 إلى 25 أغسطس.

تجمع المسابقة الدولية فرقًا من طلاب STEM (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات) وطلاب الأعمال للمساعدة في حل مشاكل الأعمال في العالم الحقيقي باستخدام الذكاء الاصطناعي والحلول الناشئة القائمة على التكنولوجيا.

شارك في المسابقة أكثر من 8000 طالب متقدم في 19 دولة. تم اختيار سبعة عشر فريقًا في النهاية للتقدم إلى المرحلة النهائية من الحدث. شهدت المسابقة التي استمرت يومين عمل الطلاب في فرق تحت إشراف متخصصين في KPMG لتطوير حل تقني ناشئ يوفر قيمة متزايدة للشركات والمجتمع.

كانت الفرق الثلاثة الأولى في التصفيات النهائية من المعهد الهندي للتكنولوجيا (المدرسة الهندية للمناجم) في دانباد ، الهند ؛ جامعة تشجيانغ في الصين ؛ وجامعة فلوريدا في الولايات المتحدة. سيحصل الفريق الفائز من IIT على 50000 دولار أمريكي كتمويل أولي لتقريب أفكارهم من الواقع.

تم اعتبار فريق NAVACHARITAM (التكنولوجيا تحل محل التكرار) من المعهد الهندي للتكنولوجيا هو الفائز لتطوير حل يجلب الابتكار التخريبي إلى صناعة التعدين. أعضاء الفريق الفائز هم سانشيت كومار ، فارنيكا كوماري ، بارث هيتامساريا وسراجان جوبتا.

قال فيل ثورنلي، الشريك مع KPMG Australia والممارس الرئيسي في مركز KPMG's Global Lighthouse للتميز للبيانات والذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة، في بيان:"اختارت لجنة الحكام فريق الطلاب من المعهد الهندي للتكنولوجيا لأنهم عالجوا مشكلة ذات صلة عالمية -السلامة والاستدامة في صناعة التعدين -وطوّروا حلاً مجديًا من الناحية التجارية والتقنية، هذه التكنولوجيا تبشر بالخير. لديها القدرة على تقديم فوائد كبيرة في مجال السلامة والبيئة والتكلفة. "

 كما قال أيضا Nhlamu Dlomu ،رئيس لشركة KPMG International ،في بيان: "إن العمل الذي تقوم به الشركات الأعضاء في KPMG -والطريقة التي يعمل بها متخصصو KPMG -يتغير بشكل جذري. يؤدي الذكاء الاصطناعي والأتمتة والتحليلات المتقدمة إلى زيادة خدمات التدقيق والضرائب والاستشارات لدينا، لهذا السبب جمعت KPMG هذا العام طلاب STEM العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وطلاب الأعمال business students معًا في نفس المنافسة. نعتقد أن التنوع الأكبر في مجموعات المهارات يؤدي إلى حلول أكثر إبداعًا وابتكارًا ".