عرض العناصر حسب علامة : لجنة المراجعة

تسعى دول العالم من أجل تطوير وتوسيع اقتصادياتها وتحسين مستوى معيشتها وهي في سبيل ذلك تسعى إلى خلق مؤسسات ذات بنية تنظيمية قوية جداً تكون منتجة ومنافسة وقابلة للاستمرار وهذا يتطلب تنظيماً من نوع خاص يقوم أساسه على خلق بيئة توفر مقومات قيام هكذا مؤسسات. إن قيام الشركات بدورها الفعال في دفع عملية التنمية الاقتصادية، يتطلب توافر مجموعة من الشروط الأساسية، منها الشفافية والقابلية للمحاسبة وتعزيز الثقة في عالم الأعمال، بالإضافة إلى حسن توزيع الأرباح وهذا هو جوهر حوكمة الشركات.
واجهت مهنة المراجعة أزمة المسئولية والمصداقية وفقدان الثقة في السنوات الأخيرة نتيجة تزايد الأزمات المالية والاقتصادية على المستوى المحلي والعالمي بالشكل الذي أدى إلى تساؤل العديد من المستثمرين المحتملين والمساهمين
أطلقت مصر مؤشر مسئولية الشركات في 23 مارس 2010 ليدمج ثلاثة عناصر في مؤشر واحد وهم المسئولية الاجتماعية والمسئولية البيئية والحوكمة ووفقاً لهذا المؤشر وما يمكن أن يترتب عليه من أنه قد تعاني إحدى الشركات من وجود انخفاض في عنصر من العناصر الثلاثة وارتفاع عنصر آخر مما يؤدي إلى وضعها في ترتيب متقدم وفقاً للمؤشر ومن ثم لا تتمكن الشركة من تدعيم هذا العنصر المنخفض

نالت قضية إدارة الأرباح على إهتمام الكثير المهتمين بالفكر المحسابي المهني والأكاديمي ونظراً للأهمية التي يمثلها صافي الربح بإعتباره من أهم المتغيرات التي يعتمد عليها العديد من مستخدمي المعلومات المحاسبية سواء داخل منشأة الأعمال أو خارجها في إتخاذ قراراتهم بالإضافة إلى أنه أفضل مقياس في تقييم أداء منشأة الأعمال

يعتبر تقرير مراقب الحسابات الوسيلة الأساسية للتواصل مع الأطراف أصحاب المصلحة سواء داخل الشركة أو خارجها حيث يمثل محصلة عملية المراجعة التي قام بها مراقب الحسابات منذ حصوله على خطاب التكاليف بالقيام بمهمة المراجعة حتى لحظة تكوين رأيه الفني عن القوائم المالية

يعد التحفظ المحاسبي من أهم السياسات المحاسبية التي أولى الفكر المحاسبي لها اهتماماً كبيراً في السنوات الأخيرة ولقد حظى التحفظ المحاسبي باهتمام كبير من جانب الباحثين في الأدب المحاسبي حيث اهتمت الكثير من الدراسات بالتعرف على العوامل التي تفسر ما هي أسباب قيام الشركات بالتحفظ؟ ولماذا يختلف مستوى ذلك التحفظ من شركة إلى أخرى؟

الثلاثاء, 21 يوليو 2020 12:04

أين ذهبت كل المدفوعات؟!

المليارات في عداد المفقودين والقبض على الرئيس التنفيذي. لذا، "أين ذهبت كل المدفوعات؟

شهد العالم في الفترة الأخيرة أزمة مالية عالمية غير مسبوقة في الآثار والنتائج لفتت أنظار الجميع وتعتبر تلك الأزمة من أسوأ الأزمات التي مر بها الاقتصاد العالمي منذ الثلاثينات من القرن الماضي بل وتعتبر الأخطر في تاريخ الأزمات المالية نتيجة إفلاس وانهيار أكبر الشركات العالمية مثل شركة إنرون

توفر المعلومات المحاسبية قدراً من المرونة في إتباع السياسات المحاسبية عند معالجة بعض البنود والتقديرات المحاسبية الأمر الذي يجعل لمديري الشركات دوراً هاماً في تحديد السياسات المحاسبية المتعبة والتحكم في النتائج المالية بما يعود بالنفع على ثرواتهم الخاصة

نظراً لتعارض المصالح بين إدارة منظمة الأعمال ومستخدمي المعلومات المالية وما ينتج عنها من إخفاء الإدارة لبعض المعلومات أو تقديم معلومات مضللة للمساهمين ونتجية لما تتصف به القوائم المالية في بعض جوانبها بعدم الوضوح والاعتماد على التقدير والحكم الشخصي

الصفحة 2 من 3

 

في المحاسبين العرب، نتجاوز الأرقام لتقديم آخر الأخبار والتحليلات والمواد العلمية وفرص العمل للمحاسبين في الوطن العربي، وتعزيز مجتمع مستنير ومشارك في قطاع المحاسبة والمراجعة والضرائب.

النشرة البريدية

إشترك في قوائمنا البريدية ليصلك كل جديد و لتكون على إطلاع بكل جديد في عالم المحاسبة

X

محظور

جميع النصوص و الصور محمية بحقوق الملكية الفكرية و لا نسمح بالنسخ الغير مرخص

We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…