عرض العناصر حسب علامة : الأوراق المالية

يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر هيكل الملکية على العلاقة بين مستوى الإفصاح الاختياري وتکلفة رأس المال في الشرکات المساهمة المقيدة في سوق الأوراق المالية في مصر.

استهدفت الدراسة: قياس تأثير التوقعات الإدارية في ضوء - درجة استغلال الموارد المتاحة وتکاليف التعديل – علي درجة السلوک غير المتماثل للتکلفة في بيئة الأعمال المصرية، بهدف زيادة جودة المحتوي المعلوماتي لمخرجات المحاسبة الإدارية.

يهدف البحث إلى دراسة واختبار أثر کلا من الأرباح والتدفقات النقدية ومعدل تقلبهما على هيکل رأس المال الشرکات غير المالية المساهمة المقيدة ببورصة الأوراق المالية المصرية.

لقد شهدت تطبيقات البلوک تشين من الأصول المشفرة والعقود الذکية والعروض الأولية للعملة نمواً قياسيًا في السنوات الأخيرة، مما ترک العديد من المستثمرين ومنصات التداول والمنقبين فى بعض الدول يعانون من عدم اليقين والمفاجأة خلال موسم التحاسب الضريبى، فقد وجد دافعوا الضرائب أنفسهم يواجهون فاتورة ضريبية کبيرة بشکل غير متوقع نتيجة للمفاهيم الخاطئة المحيطة بکيفية فرض الضرائب على هذه المعاملات.

أدت الفضائح المالية للشركات العملاقة كفضيحة إنرون Enron وورلدكوم Worldcom وشركة ماكسويل Maxwell وبنك دايوا Daiwa وما نتج عنها من حالات إفلاس وانهيار إلى فقدان ثقة غالبية المجتمع بمعظم الشركات المساهمة العامة ولفت ذلك أنظار المستثمرين والمشرعين والباحثين وغيرهم وقد أجريت العديد من الدراسات والأبحاث التي تناولت أسباب انهيار هذه الشركات، وخلصت إلى أن السبب يعود إلى غياب الآليات والإجراءات في الإدارة والتنظيم والرقابة والإشراف الفعال على الشركات بما يضمن تحقيق الأهداف الموضوعة

لم تواجه مهنة المراجعة مثل ما وجهته مع بدايات القرن الحادي والعشرين، حيث نالت منها مشاكل انهيار العديد من المنشآت العالمية وخسارة الكثير من المساهمين مليارات الدولارات نتيجة فساد الإدارة العليا، وفشل المراجعين الخارجيين في اتخاذ الإجراءات المهنية الملائمة ومن ثم الكشف عن تلك التجاوزات وكان من نتائج هذه الفضائح المالية انخفاض ثقة المستثمرين في أسواق المال وانخفاض الثقة في التقارير المالية

أدى اتساع حجم الشركات إلى انفصال الملكية عن الأدارة مما أدى إلى ضعف آليات الرقابة على تصرفات المديرين، الأمر الذي تسبب في حدوث سلسلة من الأزمات المالية في العديد من الشركات في دول شرق آسيا وأمريكا اللاتينية وروسيا في عقد التسعينات من القرن الماضي وكذلك ما شهده الاقتصاد المريكي مؤخراً من انهيارات مالية خلال العام 2001 مثل انهيار شركتي إنرون وأندرسون

يعتبر السوق المالي (البورصة) مرأة الاقتصاد الذي يتواجد به، حيث تقوم الأسواق المالية بدور حيوي يتمثل في تعبئة المدخرات وإعادة توظيفها بما يخدم عملية التنمية للقطاعات الاقتصادية المختلفة مما يعود بالفائدة على المجتمع بأسره. كما أنه لا يوجد اقتصاد قوي في دولة تفتقر إلى سوق مالي قوي لأنه أهم مكونات الاقتصاد الوطني وأحد أهم آليات تجميع وتوجيه الموارد المالية وتوظيفها في المشروعات الاستثمارية